مښآبقة..{ أمثَاَل وَ حِكَمْ }..

"بسم الله الرحمن الرحيم"



واااو حلو الموضوع مره عجبتني الفكره ^^ ..





الفائده من القصة :

انه يجب على الانسان ان يتروى قبل ان يقدم على فعل امر ما فقد يندم على ذالك في النهاية فكما في القصه كان الرجل يريد بيع بيته و ان يحصل على بيت آخر لاكنه في النهايه اكتشف ان بيته هو الافضل و هو ما كان يحلم به ..



هذا الي فهمته .. صح !!



ارجو ان تتقبلي مروري

و

ان تسامحيني على غيابي عن المنتدى مده طويله ..

رووووعة المسابقة مشكورة ريومة .. ..



امممـ اتوقع انه على الانسان ان يقتنع بما اعطاه الله وان لا يطلب اكثر من ذلك

والشخص لا يعرف قيمة الشئ الا اذا فقدة ...



هذا ما فهمته من هذه القصة الجميلة

تقبلي مروري البسيط ..

منورين والاعجابتين صح اما الاجابة الاهم فهي :
الاحكمة :أحصي البركات التي أعطاها الله لك واكتبها واحدة واحدة وستجد نفسك أكثر سعادة مما قبل...
إننا ننسى أن نشكر الله لأننا لا نتأمل في البركات ولا نحسب ما لدينا...
ولأننا نرى المتاعب فنتذمر ولا نرى البركات. قال أحدهم: إننا نشكو لأن الله جعل تحت الورود أشواك...
وكان الأجدر بنا أن نشكره لأنه جعل فوق الشوك وردا...!!
ً ويقول آخر: تألمت كثيراً عندما وجدت نفسي حافي القدمين ...ولكنني شكرت الله أكثر حينما وجدت آخر ليس له قدمين...!!!

توكو سلمى :1
رفيف :1

االسلام عليكم



كيفك ريمي .؟



المهم ... ممممممم اتوقع انه القصه تعني ان الانسان علية تشغيل عقلة قبل قول اي شئ



او اصدار اي امر اقصد بان يفكر قبل قول ا شئ و فهمه اكثر من 10 مرات حتى ان كانت 100 مره



هههههه امزح بس هذا اللي فهمته من القصه او ان الملك قد يكون احمقاً

لا حبي

ممممممم بصراحه لم افهم كثيرا القصه ريمي ممكن توضيح

يعني انه كان هناك ملك اراد القيام برحلة داخل مدينته على قدميه
لاكن من كثرة المشي تورمت رجليه لان الطريق كثيرة الحصات ولا نها وعرة
فامر رجاله بان يفرشو المدينة بالجلد حتى لا تتورم رجليه
فاقترح عليه مستشاره ان يضع قطعة صغيرة من الجلد تحت
قدميه هو فقط وان لا يغطي المدينة كلها

يلا بناات

خطأ لاكن انتي قريبة من الاجابة
المهم راح احتسبها لك صحيحة
الاجابة الصحيحة :

الحكمة:إذا أردت أن تعيش سعيدا في العالم فلا تحاول تغيير كل العالم بل أعمل التغيير في نفسك .
ومن ثم حاول تغيير العالم بأسـره .

توكو سلمى :1
رفيف :2
لي باك مع القصة3

تركَ رجلٌ زوجتهُ وأولادهُ مِن أجلِ وطنه قاصداً أرض معركة تدور رحاها علىَ أطراف البلاد
وبعد إنتهاء الحرب وأثناء طريق العودة أُخبَرَ الرجل أن زوجتهُ مرضت بالجدري في غيابهِ
فتشوه وجهها كثيراً جرّاء ذلك ..
تلقى الرجل الخبرَ بصمتٍ وحزنٍ عميقينِ شديدينِ ..
وفي اليوم التالي شاهدهُ رفاقهُ مغمض العينين فرثوا لحالهِ وعلموا حينها أنهُ لم يعد يبصر ..
رافقوه إلى منزله وأكمل بعد ذلكَ حياتهُ مع زوجتهُ وأولادهُ بشكلٍ طبيعي
وبعد ما يقاربَ خمسةَ عشرَ سنةٍ توفيت زوجتهُ ..
وحينها تفاجأ كلّ من حولهُ بأنهُ عادَ مبصراً بشكلٍ طبيعي ..
وأدركوا أنهُ أغمضَ عينيهِ طيلة تلكَ الفترة كي لا يجرح مشاعر زوجتِه عند رؤيتُه لها ..
تلكَ الإغماضة لم تكن من أجل الوقوفِ على صورةٍ جميلةٍ للزوجة ..
وبالتالي تثبيتها في الذاكرةِ والاتكاء عليها كلما لزمَ الأمر ..
لكنها من المحافظةِ على سلامة العلاقة الزوجية

صح
و الحكمة هي :

أغمضَ عينك قليلاً عنْ عيوبَ الآخرين وأخطائهم كي لا تجرح مشاعرهمْ

---

توكو سلمى :1
رفيف :3
لي باك مع القصة4

رأى بهذه القصه انه ممكن نخرج من مشكلتنا او اى شئ يعيق طريقنا بس الاهم اننا لا نستسلم ولا نظهر ضعفنا لاحد

على ما أعتقد حبي ريمي 1 ممممـــــ
أنه ليس من الممكن أن نضع الأشياء حسب
رغبتنا بل لنأخذ رأي الآخرين فيها ثم أنه ليس
كل شخص لديه تورم في قدميه أما الطرق..
الوعرة.. فهي جزء من مخلوقات و نعم الله كذلك
فعلينا أن لا نتسرع في إطلاق الأوامر بل في العجلة
ندامة و في التأني السلامة...
شكرا على الموضوع حبي ريمي 1

سوري سوري أنا قرأت القصة الثانية و هذه هي حكمتها لكني في القصة الرابعة حبي آسفة

استنتجت من القصة احكمة هي:
لن أيدل صديقي أو حتى رفيقي مهما كان ضعيفا...

يجب على الشخص ان يفكر ملياً قبل ان يحكم على نفسه وان لا يستسلم فربما يكون هناك حل قريب وهو لا يشعر

، كما يجب على الشخص ان لا يتسرع في الحكم على الشخص الموجود معه فلربما يكون له منفعة فيما بعد .. هذا ما فهمته

والقصة جداً جداً رائعة مشكووووورة