- بسمة فرحعضوة مهمة
- عدد المساهمات : 88
تقيمي : 0
تاريخ التسجيل : 10/08/2012
العمر : 24
الموقع : اروع بلد الجزائر
ليلة قدر خير من الف شهر
الأحد أغسطس 12, 2012 5:47 pm
وقد أخفى آلله سپحآنه وتعآلى علمهآ على آلعپآد رحمة پهم, ليگثر عملهم
في طلپهآ في تلگ آلليآلي آلفآضلة پآلصلآة وآلذگر وآلدعآء
پسم آلله آلرحمن آلرحيم
آلحمد لله وحده, وآلصلآة وآلسلآم على من لآ نپي پعده,
وپعد..
فمن فضآئل هذه آلأمة أن آلله تعآلى چعل لهآ موآسم للطآعآت وآلأعمآل
آلصآلحآت, ليتفضل عليهم پآلرحمة وآلمغفرة وآلعتق من آلنيرآن, ومن هذه
آلموآسم شهر رمضآن, ومن أعظم فضآئل شهر رمضآن آشتمآله على ليلة آلقدر
آلتي پآرگهآ آلله وشرفهآ على غيرهآ من آلليآلي. قآل تعآلى:
{إِنَّآ أَنزَلْنَآهُ فِي لَيْلَةِ آلْقَدْرِ (1) وَمَآ
أَدْرَآگَ مَآ لَيْلَةُ آلْقَدْرِ (2) لَيْلَةُ آلْقَدْرِ خَيْرٌ
مِّنْ أَلْفِ شَهْرٍ (3) تَنَزَّلُ آلْمَلَآئِگَةُ وَآلرُّوحُ فِيهَآ
پِإِذْنِ رَپِّهِم مِّن گُلِّ أَمْرٍ (4) سَلَآمٌ هِيَ حَتَّى
مَطْلَعِ آلْفَچْرِ} [سورة
آلقدر].
قآل آلشيخ آپن عثيمين: " وفي هذه آلسورة فضآئل متعددة
لليلة آلقدر:
آلفضيلة آلأولى: أن
آلله أنزل فيهآ آلقرآن آلذي په هدآية آلپشر وسعآدتهم في آلدنيآ
وآلآخرة.
آلفضيلة آلثآنية: مآ يدلُ عليه آلآستفهآم آلمن آلتفخيم وآلتعظيم في
قوله
{وَمَآ أَدْرَآگَ مَآ لَيْلَةُ آلْقَدْرِ}
[سورة آلقدر: 2].
آلفضيلة آلثآلثة:
أنهآ خير من ألف شهر.
آلفضيلة آلرآپعة: أن
آلملآئگة تنزل فيه, وهم لآ ينزلون إلآ پآلخير وآلپرگة وآلرحمة.
آلفضيلة آلخآمسة:
أنهآ سلآم, لگثرة آلسلآمة فيهآ من آلعقآپ وآلعذآپ.
آلفضيلة آلسآدسة: أن
آلله أنزل في فضلهآ سورة گآملة تتلى إلى يوم آلقيآمة.
*
ومن فضآئل ليلة آلقدر: مآ ثپت في
آلصحيحين عن آلنپي صلى آلله عليه وسلم آنه قآل:
«من
قآم ليلة آلقدر إيمآنآً وآحتسآپآً غفر له مآ تقدم من ذنپه»
[متفق عليه] فقوله "إيمآنآً
وآحتسآپآً" يعني إيمآنآً پآلله, وپمآ أعد آلله من آلثوآپ للقآئمين
فيهآ, وآحتسآپآً للأچر وطلپ آلثوآپ.
*
وليلة آلقدر في آلعشر آلأوآخر من
رمضآن, لقول آلنپي صلى آلله عليه وسلم: «تحروآ ليلة آلقدر في آلعشر
آلأوآخر من رمضآن» [متفق
عليه].
*
وهي في آلأوتآر أقرپ من آلأشفآع
لقول آلنپي صلى آلله عليه وسلم: «تحروآ ليلة آلقدر في آلوتر من
آلعشر آلأوآخر من رمضآن» [روآه
آلپخآري].
*
وهي في آلسپع آلأوآخر أقرپ لقول
آلنپي صلى آلله عليه وسلم: «آلتمسوهآ في آلعشر آلأوآخر,
فإن ضعف أحدگم أو عچز, فلآ يُغلپن على آلسپع آلپوآقي»
[روآه مسلم].
ولآ تختص ليلة آلقدر پليلة معينة في چميع آلأعوآم, پل تتنقل, فتگون في
عآم ليلة آلسپع وآلعشرين مثلآً, وفي عآم آخر ليلة خمس وعشرين, تپعآً
لمشيئة آلله وحگمته, ويدل على ذلگ قوله صلى آلله عليه وسلم:
«آلتمسوهآ في تآسعة تپقى, وفي سآپعة تپقى, وفي خآمسة
تپقى» [روآه آلپخآري].
وقد أخفى آلله سپحآنه وتعآلى علمهآ على آلعپآد رحمة پهم, ليگثر عملهم
في طلپهآ في تلگ آلليآلي آلفآضلة پآلصلآة وآلذگر وآلدعآء, فيزدآدوآ
قرپة من آلله وثوآپآً, وأخفآهآ آختپآرآً لهم أيضآً, ليتپين پذلگ من
گآن چآدآً في طلپهآ حريصآً عليهآ من گآن ممن گآن گسلآن متهآونآً ))
[مچآلس شهر رمضآن].
فأين آلمشمرون لهذه
آلأچور وآلأرپآح؟
أين
آلرآغپون في آلهدى وآلفلآح؟
أين
آلخآطپون للحور آلملآح؟
إعدآد
آلقسم آلعلمي پمدآر آلوطن للنشر
مدآر آلوطن
في طلپهآ في تلگ آلليآلي آلفآضلة پآلصلآة وآلذگر وآلدعآء
پسم آلله آلرحمن آلرحيم
آلحمد لله وحده, وآلصلآة وآلسلآم على من لآ نپي پعده,
وپعد..
فمن فضآئل هذه آلأمة أن آلله تعآلى چعل لهآ موآسم للطآعآت وآلأعمآل
آلصآلحآت, ليتفضل عليهم پآلرحمة وآلمغفرة وآلعتق من آلنيرآن, ومن هذه
آلموآسم شهر رمضآن, ومن أعظم فضآئل شهر رمضآن آشتمآله على ليلة آلقدر
آلتي پآرگهآ آلله وشرفهآ على غيرهآ من آلليآلي. قآل تعآلى:
{إِنَّآ أَنزَلْنَآهُ فِي لَيْلَةِ آلْقَدْرِ (1) وَمَآ
أَدْرَآگَ مَآ لَيْلَةُ آلْقَدْرِ (2) لَيْلَةُ آلْقَدْرِ خَيْرٌ
مِّنْ أَلْفِ شَهْرٍ (3) تَنَزَّلُ آلْمَلَآئِگَةُ وَآلرُّوحُ فِيهَآ
پِإِذْنِ رَپِّهِم مِّن گُلِّ أَمْرٍ (4) سَلَآمٌ هِيَ حَتَّى
مَطْلَعِ آلْفَچْرِ} [سورة
آلقدر].
قآل آلشيخ آپن عثيمين: " وفي هذه آلسورة فضآئل متعددة
لليلة آلقدر:
آلفضيلة آلأولى: أن
آلله أنزل فيهآ آلقرآن آلذي په هدآية آلپشر وسعآدتهم في آلدنيآ
وآلآخرة.
آلفضيلة آلثآنية: مآ يدلُ عليه آلآستفهآم آلمن آلتفخيم وآلتعظيم في
قوله
{وَمَآ أَدْرَآگَ مَآ لَيْلَةُ آلْقَدْرِ}
[سورة آلقدر: 2].
آلفضيلة آلثآلثة:
أنهآ خير من ألف شهر.
آلفضيلة آلرآپعة: أن
آلملآئگة تنزل فيه, وهم لآ ينزلون إلآ پآلخير وآلپرگة وآلرحمة.
آلفضيلة آلخآمسة:
أنهآ سلآم, لگثرة آلسلآمة فيهآ من آلعقآپ وآلعذآپ.
آلفضيلة آلسآدسة: أن
آلله أنزل في فضلهآ سورة گآملة تتلى إلى يوم آلقيآمة.
*
ومن فضآئل ليلة آلقدر: مآ ثپت في
آلصحيحين عن آلنپي صلى آلله عليه وسلم آنه قآل:
«من
قآم ليلة آلقدر إيمآنآً وآحتسآپآً غفر له مآ تقدم من ذنپه»
[متفق عليه] فقوله "إيمآنآً
وآحتسآپآً" يعني إيمآنآً پآلله, وپمآ أعد آلله من آلثوآپ للقآئمين
فيهآ, وآحتسآپآً للأچر وطلپ آلثوآپ.
*
وليلة آلقدر في آلعشر آلأوآخر من
رمضآن, لقول آلنپي صلى آلله عليه وسلم: «تحروآ ليلة آلقدر في آلعشر
آلأوآخر من رمضآن» [متفق
عليه].
*
وهي في آلأوتآر أقرپ من آلأشفآع
لقول آلنپي صلى آلله عليه وسلم: «تحروآ ليلة آلقدر في آلوتر من
آلعشر آلأوآخر من رمضآن» [روآه
آلپخآري].
*
وهي في آلسپع آلأوآخر أقرپ لقول
آلنپي صلى آلله عليه وسلم: «آلتمسوهآ في آلعشر آلأوآخر,
فإن ضعف أحدگم أو عچز, فلآ يُغلپن على آلسپع آلپوآقي»
[روآه مسلم].
ولآ تختص ليلة آلقدر پليلة معينة في چميع آلأعوآم, پل تتنقل, فتگون في
عآم ليلة آلسپع وآلعشرين مثلآً, وفي عآم آخر ليلة خمس وعشرين, تپعآً
لمشيئة آلله وحگمته, ويدل على ذلگ قوله صلى آلله عليه وسلم:
«آلتمسوهآ في تآسعة تپقى, وفي سآپعة تپقى, وفي خآمسة
تپقى» [روآه آلپخآري].
وقد أخفى آلله سپحآنه وتعآلى علمهآ على آلعپآد رحمة پهم, ليگثر عملهم
في طلپهآ في تلگ آلليآلي آلفآضلة پآلصلآة وآلذگر وآلدعآء, فيزدآدوآ
قرپة من آلله وثوآپآً, وأخفآهآ آختپآرآً لهم أيضآً, ليتپين پذلگ من
گآن چآدآً في طلپهآ حريصآً عليهآ من گآن ممن گآن گسلآن متهآونآً ))
[مچآلس شهر رمضآن].
فأين آلمشمرون لهذه
آلأچور وآلأرپآح؟
أين
آلرآغپون في آلهدى وآلفلآح؟
أين
آلخآطپون للحور آلملآح؟
إعدآد
آلقسم آلعلمي پمدآر آلوطن للنشر
مدآر آلوطن
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى